tag:blogger.com,1999:blog-7159993300010297689.post4162643118607043048..comments2023-12-05T05:30:38.764-08:00Comments on كلاسيكيات الموسيقى العربية Classic Arab Music: حوار الموسيقى والكمنجة مع الأستاذ الفنان أحمد الجوادي 2Ousama Afifihttp://www.blogger.com/profile/00304708884046461042noreply@blogger.comBlogger2125tag:blogger.com,1999:blog-7159993300010297689.post-74149719570746341072010-06-02T00:50:35.567-07:002010-06-02T00:50:35.567-07:00تحية لك الدكتور أسامة عفيفي .. الفنان والرائع دوما...تحية لك الدكتور أسامة عفيفي .. الفنان والرائع دوما ..<br /><br />نعم .. هو موضوع مقلق وجوابك وجواب الاستاذ الجوادي مطمئن .. وهنا يجب على الفنان او الموسيقي .. أن يتدرب ويسمع ويوسع ثقافته السماعية وخبرته الموسيقية حتى يتمكن من معرفة التفاصيل هذه في التراث و أبواب التجديد.. <br /><br />أذكر في هذا الصدد ما كتبه الاستاذ سامي الشوا في كتابه المهم والذي راق لي أنه دون التراث وطبيعة المقامات وتسلسلها وسيرها ومواصفاتها ولو بشئ من الإيجاز. لكن، ما زلت أتمنى أن تستطيع النوتة الموسيقية أن تدون شيئا من هذا الاحساس حفظا للأجيال القادمة مثلما حتى اذا اكتشفت نوتة موسيقية بلا تسجيل، أمكن استرجاع الاحساس من زمن غابر ..<br /><br />دمت ودام الاستاذ أحمد بخير وشكرا لك<br />فاضل التركيفاضل التركيhttps://www.blogger.com/profile/08751534621396024032noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7159993300010297689.post-4271604307888920172010-05-06T13:33:03.537-07:002010-05-06T13:33:03.537-07:00أهلا وسهلا بالأساتذة الكرام ، وشكرا جزيى لهذا الجه...أهلا وسهلا بالأساتذة الكرام ، وشكرا جزيى لهذا الجهد الكبير وهذا الإصرار الجميل على الوصول إلى الحقائق <br />أشرت أستاذ فاضل إلى وجود مناهج وقواعد للمقامات علينا الاطمئنان إلى اتباعها ، أجابك الأستاذ أحمد بأنه لم يقرأ تلك الكتب القديمة ، الحقيقة أن الكتب القديمة عدلت قواعدها فى أوائل القرن العشرين وانتهى أمرها وكانت معظمها مستمدة من مناهج الموسيقى التركية التى لم تعد تستعمل فى المنطقة العربية<br />تلك الفروق أصبحت الآن من أطلال الماضى ولا خوف أبدا من الخطأ فى استعمال المقامات الشرقية التى توحدت مفاهيمها بإلغاء نظام الكومات "تقسيم التون إلى تسعة أجزاء" من الموسيقى العربية<br />وللعلم فإنه لا ضرر من هذا الإلغاء بتاتا حيث أنه كان نظاما مستحدثا على الموسيقى العربية التاريخية التى بلغت أوجها فى العصر الأندلسى <br /><br />أما عن الحكم بصحة نغمة ما سواء فى ظل القديم أو تبعا للأسلوب الحديث الذى يقسم التون إلى أرباع فقط فلا يستطيع ذلك إلا الأذن البشرية الحساسة وهى وحدها التى تملك القدرة على التمييز ، وبطبيعة الحال ليس كل البشر على نفس القدرات ولكنها ملكة خاصة <br /><br />كى أوضح أكثر إذا كان هناك عازف أو مطرب مثلا لا يمتلك القدرة على الحكم الصحيح بصحة نغمة ما وهل هى زائدة أو ناقصة أو مضبوطة فهو ليس بعازف ولا بمطرب وأفضل له أن يبحث عن مجال آخر <br />ولذلك فإن أهم ما يمكن عمله بالنسبة لدارسى الموسيقى هو اختبار الأذن الموسيقية قبل التصريح للطالب بالدراسة فضلا عن مزاولة الموسيقى <br />تحياتى ..Ousama Afifihttps://www.blogger.com/profile/00304708884046461042noreply@blogger.com