كلاسيكيات الموسيقى العربية * أرشيف * استماع *  تحميل *  نقد فنى *  تحليل موسيقى* أفلام * صور *  تسجيلات * كلاسيكيات الموسيقى العربية
كلاسيكيات الموسيقى العربية * الخمسة الكبار * سيد درويش * محمد القصبجى * زكريا أحمد * محمد عبد الوهاب * رياض السنباطى * نجوم الغناء العربى * أم كلثوم * عبد الوهاب * فيروز * عبد الحليم * ألحان التراث * موشحات * قصائد * أدوار * كلاسيكيات الموسيقى العربية

الأربعاء، 28 أغسطس 2013

راديو سيد درويش .. إذاعة خاصة بألحان فنان الشعب

راديو سيد درويش .. إذاعة جديدة خاصة بألحان الفنان خالد الذكر برعاية كلاسيكيات الموسيقى العربية، نرجو أن تملأ بعض الفراغ في الساحة الفنية وتساهم في نشر ألحان فنان الشعب .. 
https://www.iradeo.com/station/105042
تذيع المحطة عشرات من ألحان سيد درويش خاصة الألحان المسرحية بانتظام على مدار اليوم، بعضها بصوته وأخرى بأصوات المجموعات المسرحية وغيرها
موقع الإذاعة مرتبط مباشرة بموقع الكلاسيكيات وله أيقونة خاصة أعلى جميع الصفحات، وبه ارتباطات حديثة تسهل التعليق والمشاركة عبر الفيسبوك وتويتر والبريد الإلكتروني وخدمات مشاركة أخرى
https://www.iradeo.com/station/105042
نرجو أن تلقى هذه المساهمة اهتمام الجمهور وأن تفتح ساحة للتأمل والنقاش إلى جانب متعة الاستماع .. كما نأمل في تلقي اقتراحات المستمعين لتحسين الخدمة وتطويرها ..
تمنياتنا بأوقات ممتعة ..

الأحد، 18 أغسطس 2013

فيديو محمد عبده "وحدة بوحدة" المثير للجدل .. احكم بنفسك

بعد انتقاد صحيفة الرياض السعودية تابعت شبكة "سكاي نيوز عربية" انتقادات أخرى للمطرب محمد عبده تحت عنوان "محمد عبده يغضب جماهيره بكليب مفاجئ" قائلة:
"وجه محبو الفنان السعودي محمد عبده انتقادا لاذعا لفنان العرب بعد ظهوره في فيديو كليب بعد عيد الفطر اعتبروه غير لائق بالفنان الكبير. وقد أثار الكليب الذي حمل اسم "وحدة بوحدة" جماهير محمد عبده، الذين وضعوا علامة عدم الرضى على الكليب الذي ظهر في موقع يويتوب، فيما اعتبر مغردون أن العمل سقطة كبيرة لمحمد عبده الذي طالما عبر عن رفضه للظهور في أغاني على طريقة الفيديو كليب".
"وظهر محمد عبده في صالة رقص ضخمة بزي غربي، وهو يغني وسط جماهير ضخمة راقصة، المظهر الذي لم تعتد عليه جماهير عبده المعروف برصانته في أداء الطرب. وقد طالب عدد من المغردين الفنان بالتوقف عن الظهور بهذا الشكل، فيما اعتبر آخرون أنها سقطة كبيرة للفنان الكبير. وأضافت الشبكة "وقال الصحفي صلاح مخارش في حسابه على تويتر "فكرة تصوير الكليب وإخراجه لا تتناسب وعمر المشوار الكبير لهذا الكبير… تمنيت لو أنه لم يعرض أو إنه اعتذر عنه". 
وتابعت "وأكد رئيس قسم الفن في جريدة "المدينة" فهد زيدان أن الفنان محمد عبده "فاجأ الجميع بهذا الكليب الذي لا يليق بمكانته". كما أوردت صحيفة الحياة. وأضاف: "محمد عبده ارتكب خطأ جسيماً لا يغتفر، وخدش بذلك تاريخه الفني الكبير وهو كان سينكر الكليب لو قام به أي فنان آخر". ولم يعلق الفنان محمد عبده على أي من الانتقادات الموجهة له".
إلى هنا انتهت متابعة "سكاي نيوز" وهي أشارت إلى وضع علامة "عدم الرضى" على الكليب في موقع يويتوب والتي بلغ تعدادها حتى كتابة هذه السطور 1713 "ديس لايك" مقابل 130 علامة الرضى "لايك" أي بأكثر من عشرة أضعاف في ظاهرة نادرة، بينما بلغت جملة المشاهدين أكثر قليلا من 100 ألف مشاهد حتى الآن.
ومن الناحية الفنية فالكلمات عادية ومتداولة، واللحن إيقاعي في الأساس دون التفات كبير إلى الطرب، واستخدم الملحن "طلال" مزيجا من إيقاعات الطبول الإفريقية وأنغام السلم الخماسي المستعمل في الأنغام السودانية مع حضور واضح للموسيقى الهندية بآلاتها المميزة، في غياب كبير للنغمات العربية الأصيلة التي اعتاد محمد عبده أداءها. 
ورغم أن هذه العناصر تمثل أرضية خصبة للنقد من الناحية الفنية، يبدو أن أيا منها لم يكن محل اهتمام الجمهور والنقاد، وأن مجمل الانتقادات قد انصب على تصوير وإخراج الفيديو مثل الأزياء ومشاهد الرقص. 
ونعرض هنا فيديو "وحدة بوحدة" لمحمد عبده ونترك الأمر لتقييم السادة المتابعين.

الاثنين، 12 أغسطس 2013

المطرب محمد عبده متهم بالتحول إلى الفن الرخيص

تحت عنوان "وحدة بوحدة".. عيدية غير موفقة من محمد عبده، وجهت صحيفة "الرياض" السعودية في باب "فن"، اليوم 12 أغسطس، انتقادات شديدة، واتهاما صريحا للمطرب السعودي محمد عبده بأنه تحول من فنان "رمز وقدوة" إلى تقديم الأغنية التجارية والفن الرخيص.
واعتبرت الصحيفة ذلك خضوعا واستسلاما من الفنان، الذي كانت تعقد عليه الآمال للمحافظة على الفن الراقي بعد رحيل طلال مداح، للتيار الرأسمالي الاستهلاكي الذي يبشر بالفن الرخيص. وضمت الصحيفة اسم المطرب "محمد عبده" إلى قائمة سوداء لفنانين خليجيين منهم راشد الماجد وعبد المجيد عبد الله ورابح صقر قالت أنهم انقلبوا باتجاه الأغنية الشبابية "بكل ما تحمله من رخص وتفاهة".

وفيما يلي نص ما نشرته "الرياض"
يواجه الفن على المستوى العالمي، لا العربي فحسب، هجمة رأسمالية تكاد تنزع عنه ما تبقى من قيم جمالية وإنسانية، وتجعله مجرد ومضة خاطفة تصنعها الشركات التجارية للاستهلاك الآني الذي لا يبقى في الذاكرة طويلاً، في قالب سطحي يثير الغريزة أكثر مما ينير الفكر. وفي مثل هذا الظرف المتردّي فإن الحاجة أكبر للفنان الرمز، القدوة، المستقل، الذي يرفض الرضوخ للتيار ويصر على تقديم الفن الحقيقي حتى لو أدى ذلك لخسارته مادياً ومعنوياً؛ فالمهم أن ينتصر لمبادئه الفنية ويحافظ على قيمته، وسيتكفل التاريخ بخلوده. هذا الفنان المستقل هو ما تحتاجه الأغنية السعودية الآن أمام الطوفان الاستهلاكي الذي غزاها منذ عشر سنوات وحولها إلى أغنية تجارية سيئة لحناً ومعنى.
وقد كنا ننظر للفنان الكبير محمد عبده على أنه "المخلّص" الذي سينقذ الأغنية السعودية مما حل بها من انهيار ذوقي مريع، خاصة بعد رحيل طلال مداح، وبعد انقلاب راشد الماجد وعبد المجيد عبد الله ورابح صقر باتجاه الأغنية الشبابية بكل ما تحمله من رخص وتفاهة. وقد كان محمد عبده خلال العشر سنوات الأخيرة في مستوى المسؤولية وحافظ على "شيء" من القيمة الفنية في أعماله التي قدمها خلال الألفية الجديدة، والتي بالرغم من تذبذب مستواها إلا أنها كانت أفضل "الموجود" في الفضاء الغنائي السعودي، وبدا معها فنان العرب مناضلاً مقاوماً للمد الرأسمالي المهيمن على الساحة.

لكن هذا الأمل، وهذا الإيمان في فنان العرب، بدأ يتزحزح الآن بعد فيديو كليب أغنية "وحدة بوحدة" الذي قدمته القنوات الموسيقية مع إطلالة عيد الفطر بوصفه العيدية التي كان الجمهور ينتظرها بفارغ الصبر، لكنه -في حقيقته- كان "لطمة" في وجه كل محب للفنان الكبير، وذلك لأن الصورة التي نفذها المخرج الكويتي يعقوب المهنا كانت سيئة بكل المقاييس ولا تليق بمكانة وقيمة وتاريخ محمد عبده، إضافة إلى عدم مناسبتها لمضمون كلمات الأغنية ذاتها، فالكلمات "الشبابية" تتحدث عن انتقام حبيبٍ من محبوبه بعد أن عانى بسببه كثيراً، أما صورة "الكليب" فتدور في نادٍ للرقص يغني فيه محمد عبده أمام شباب وفتيات يتراقصون وهو يردد كلمات الأغنية التي لا تمت بأي صلة للصورة.

من الذي أقنع فنان العرب بأن يصور كليباً مثل هذا؟. والمهم كيف قبل بالظهور في فيديو لا يليق بتاريخه؟. إن مثل هذه الكليبات لا يقبل بها عادةً إلا الفنان المبتدئ الذي يحتاج للمال وللانتشار بأي طريقة، أما فنان كبير وقائد للساحة مثل محمد عبده فليس بحاجة لا للمال ولا للشهرة وليس مضطراً للهبوط إلى هذا المستوى.

الإشكال في الكليب ليس ما ظهر فيه من رخص وابتذال، بل أيضاً في دلالته الخطرة على التوجه الجديد لفنان العرب ورضوخه للرأسمال الذي يريد تحويل الفن إلى سلعة استهلاكية. لقد قبل محمد عبده هذا الواقع بعد أن قاوم طويلاً، ووافق على أن يكون جزءاً من المشهد الاستعراضي الذي لا يلقي اعتباراً للفن ولا همّ له إلا جذب المشاهد بأسرع طريقة؛ حتى لو كانت أسوأ طريقة.

إن الفن الذي يُبشّر به الرأسمال هو فن رخيص، لا يحرك شعوراً، ولا يستفز فكراً، ولا يصل إلى أعماق الحالة الإنسانية. إنه فن يسير على السطح ويركز على ما يثير "غريزة" المتلقي، بحثاً عن الربح السريع والمضمون. ومن المؤسف أن ينضم محمد عبده لهذا الاتجاه بعد أن كان الأمل الأخير. انتهى كلام "الرياض" ولا تعليق من جهتنا.

الأحد، 11 أغسطس 2013

في ذكرى رحيل الفنان طلال مداح 1940 - 2000

تحل اليوم الذكرى الثالثة عشرة لرحيل الفنان طلال مداح الذي عرف بأنه رائد الأغنية السعودية الحديثة، وقد ذاع صيته واشتهر خاصة خلال السبعينات من القرن العشرين، بأغنيات أشهرها "مقادير" و"أغراب" و"لا تقول" التي غناها على مسارح القاهرة.
غنى طلال مداح أعمالاً من تلحين آخرين منهم محمد عبد الوهاب في أغنية " ماذا أقول"، لكنه بدأ التلحين لنفسه في السبعينات.

ما أضاف إلى رصيد الفنان طلال مداح أن كفاحه كفنان خلال مشواره الطويل لم يقتصر على التعلم والتدرب والتجريب والتحديث، لكنه كان عليه أن يواجه أيضا مجتمعا كان فيه الطرب أمرا محرما أومستهجنا. واستطاع عبر السنين أن يجعل من فنه قيمة محترمة وقامة عالية.
ولد الفنان طلال المداح بمكة في 5 أغسطس 1940 وشب تلميذا بالمدرسة في مدينة الطائف بالمملكة العربية السعودية وكان يهوى أغاني محمد عبد الوهاب، وبدأ في تعلم العود صغيرا عن طريق أحد أصدقائه. واستمر طلال مداح في في أداء الحفلات والغناء حتى عام 200 وكانت وفاته يوم 11 أغسطس 2000 في مشهد درامي نادر، حيث توفي وهو على خشبة المسرح أثناء أدائه إحدى وصلاته الغنائية إثر تعرضه لأزمة قلبية وسط جمهوره ومحبيه.
في الفيديو المرفق احتفاء قناة "العربية" بذكرى وفاة الفنان الكبير، وكذلك الفنان طلال مداح في أغنية "مقادير" من كلمات محمد عبد الله الفيصل وألحان سراج عمر
روابط: منتدى طلال مداح