كلاسيكيات الموسيقى العربية تحتفل بعيد ميلادها الخامس عشر
كلاسيكيات الموسيقى العربية - 15 عاما على الإنترنت - فيــديو
كلاسيكيات الموسيقى العربية - 15 عاما على الإنترنت - فيــديو
تحتفل شبكة كلاسيكيات الموسيقى العربية هذا العام، 2019، بمرور 15 عاما على إنشائها حيث بدأت بأول موقع أنشئ لها في ديسمبر 2004، ثم تطورت إلى 10 مواقع تتصل فيما بينها
كلاسيكيات الموسيقى العربية (الموقع القديم)
|
Classic Arab Music (Tripod)
|
كلاسيكيات الموسيقى العربية - تويتر
قناة أجيــال الموسيقية (تم إغلاقها) |
أهم ما يميز الشبكة أنها توفر صفحاتها وموادها في صيغ مفتوحة للجميع دون قيود، حيث لا تشترط العضوية للوصول إلى محتوى الصفحات، وبأفضل الوسائل المتاحة كالتسجيلات الصوتية والفيديو، بجانب المواد التحريرية
تضاعفت مشاهدات الشبكة 1000 مرة من 6000 في السنة الأولى إلى 6 ملايين مشاهدة بحلول العام الخامس عشر بمعدل 400.000 مشاهدة سنويا من الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم
قبل 5 سنوات قررت شبكة كلاسيكيات الموسيقى العربية إغلاق موقعها القديم بصفة نهائية حيث تم استبداله بمواقع أكثر كفاءة يعمل معظمها على شبكة جوجل وتتمتع بتقنيات حديثة وإمكانيات هائلة في إضافة واستخدام المواد السمعية والمرئية من التسجيلات الصوتية والفيديو، وكذلك إمكانية تفاعل الرواد بالتعليق المباشر، بالإضافة إلى أدوات قوية للتصنيف والتبويب والبحث، وتصميمات جذابة
كلاسيكيات الموسيقى العربية - جوجل Classic Arab Music - Google |
كلاسيكيات الموسيقى العربية Classic Arab Music |
الموسيقى العربية Arabian Music |
كلاسيكيات الموسيقى العربية - المؤلفون |
أفضل موسيقى عربية Best Arab Music |
في أكثر من موضع أثار الحديث عن بعض الشخصيت الفنية جدلا كبيرا، وكنا نؤكد في كل مناسبة أننا نتناول الفن والأعمال الفنية بصرف النظر عن أشخاص مبدعيها، وأن المقياس يجب أن يكون العمل الفني وليس صاحبه الذي قد يوفق في عمل ولا يوفق في آخر، وهكذا يمكن أن نرى الأمور على حقيقتها بعيدا عن شخصنة الفن
تكتسب مواقع الشبكة التحريرية أهمية خاصة لتناول موضوعاتها بجدية تعيد للموسيقى احترامها الذي تصدع نتيجة التغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية في المنطقة العربية، التي أبعدت الفن عن رسالته السامية، وأدت إلى ظهور تيارات فكرية رجعية تنكر الفنون بصفة عامة وتتجاهل دورها في ترقيق الحس ورقي الشعور وعلاج النفس والتئام الجروح، بالإضافة إلى إشاعة الأمل وقت اليأس وتحفيز الهمم وقت الشدائد. وهو الدور العظيم الذي قام به رواد القرن العشرين خاصة بتقديمهم للشعر العربي والموسيقى العربية كتراث أصيل ورافد غني للمستقبل
وكما ذكرنا سابقا "لسنا وحدنا في هذا العالم ولا في مجرى التاريخ، الدنيا كلها تغني أغانيها وتعبر عن آمالها وأحلامها بكافة أنواع الفنون، ولا يمكن اقتلاع الشعوب العربية من جذورها الضاربة في التاريخ والمتآلفة مع كل الإنسانية، مهما بلغت دعوات التحجر في الداخل، أو تكالبت عليها ثقافات من الخارج تريد الهيمنة على مقدرات الشعب العربي، والسيطرة على فكره وإرادته، وبسط النفوذ على أمته، لتحقق بالفكر المضاد والأفكار الهدامة مالم تستطعه بالقوة السافرة
يسرنا أن نهنئ جميع رواد الكلاسيكيات في هذه المناسبة العزيزة، كما نشكر جمهورنا وقراءنا لهذا الإقبال المتميز، ونأمل دائما في تقديم المزيد من الفن والإبداع
كما نتوجه بالشكر والتقدير للسادة المؤلفين والفنانين الذين شاركوا في هذه المسيرة وأسهموا بكل إخلاص في نشر الثقافة الموسيقية الراقية، ونتمنى لهم دوام التوفيق والنجاح
كما نتوجه بالشكر والتقدير للسادة المؤلفين والفنانين الذين شاركوا في هذه المسيرة وأسهموا بكل إخلاص في نشر الثقافة الموسيقية الراقية، ونتمنى لهم دوام التوفيق والنجاح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق