أقامت جمعية الفنون بالرياض يوم الاثنين الماضي على شرف الموسيقار حمزة بشير حفل ختام تخريج الدفعة الأولى من طلبة دورة تعليم الموسيقى التي نظمها قسم الموسيقى بالجمعية واستغرقت ثلاثة أشهر تحت إشراف الموسيقي خليل المويل.
وتضمن حفل ختام الدورة الذي حضره مدير عام الجمعية عبد العزيز السماعيل ومدير فرع الجمعية بالرياض رجا العتيبي كلمة الطلبة المشاركين ألقاها نيابة عنهم الطالب وائل الدسيماني ثم ألقى رئيس لجنة الموسيقى والفنون بجمعية الرياض يحيى مفرح زريقان كلمة نوه فيها بأهمية إقامة هذه الدورة والحاجة الماسة لها واستمرارها، سيما وقد التحق بها عدد من الراغبين وذوي الميول والهوايات الموسيقية، ثم قدم بعد ذلك المدرب الموسيقي خليل المويل وصلات موسيقية لبعض المؤلفات وارتجالات في العزف على آلة العود.
وفي ختام الاحتفالية قدم الموسيقار السعودي حمزة بشير عضو مجلس إدارة الجمعية، ضيف شرف الحفل شهادات الدورة للطلبة المشاركين في الدورة، وتأتي أهمية هذه الدورة باعتبارها بعثت الحياة الموسيقية في ردهات الجمعية بعد توقف دام 27 سنة.
وفي الإحساء بشرق السعودية اختتمت جمعية الثقافة والفنون الدورة الموسيقية الأولى "الصولفيج" والتي نظمها قسم الموسيقى في الجمعية، بعد توقف عن تقديم الدورات الموسيقية لحوالي عشرين عاماً، وبمشاركة 24 متدرباً وتقديم الأكاديمي خليل المويل الذي حرص على تقديم مادة علمية تجمع بين النظريات العلمية الموسيقية وبين التطبيق العملي.
وأشار المويل في تصريح، اليوم الاثنين، إلى أن الدورة التدريبية تضمنت التعريف بماهية الموسيقى وعلاقتها بالكون والطبيعة من الناحية الفكرية والفلسفية وتأثيراتها الإيجابية والسلبية على النفس البشرية، بالإضافة إلى عرض السلالم الموسيقية وكيفية تكوينها والطريقة الصحيحة لقراءة النوتة والصولفيج والفوكال لتطوير إمكانيات الأداء.
وتضمن حفل ختام الدورة الذي حضره مدير عام الجمعية عبد العزيز السماعيل ومدير فرع الجمعية بالرياض رجا العتيبي كلمة الطلبة المشاركين ألقاها نيابة عنهم الطالب وائل الدسيماني ثم ألقى رئيس لجنة الموسيقى والفنون بجمعية الرياض يحيى مفرح زريقان كلمة نوه فيها بأهمية إقامة هذه الدورة والحاجة الماسة لها واستمرارها، سيما وقد التحق بها عدد من الراغبين وذوي الميول والهوايات الموسيقية، ثم قدم بعد ذلك المدرب الموسيقي خليل المويل وصلات موسيقية لبعض المؤلفات وارتجالات في العزف على آلة العود.
وفي ختام الاحتفالية قدم الموسيقار السعودي حمزة بشير عضو مجلس إدارة الجمعية، ضيف شرف الحفل شهادات الدورة للطلبة المشاركين في الدورة، وتأتي أهمية هذه الدورة باعتبارها بعثت الحياة الموسيقية في ردهات الجمعية بعد توقف دام 27 سنة.
وفي الإحساء بشرق السعودية اختتمت جمعية الثقافة والفنون الدورة الموسيقية الأولى "الصولفيج" والتي نظمها قسم الموسيقى في الجمعية، بعد توقف عن تقديم الدورات الموسيقية لحوالي عشرين عاماً، وبمشاركة 24 متدرباً وتقديم الأكاديمي خليل المويل الذي حرص على تقديم مادة علمية تجمع بين النظريات العلمية الموسيقية وبين التطبيق العملي.
وأشار المويل في تصريح، اليوم الاثنين، إلى أن الدورة التدريبية تضمنت التعريف بماهية الموسيقى وعلاقتها بالكون والطبيعة من الناحية الفكرية والفلسفية وتأثيراتها الإيجابية والسلبية على النفس البشرية، بالإضافة إلى عرض السلالم الموسيقية وكيفية تكوينها والطريقة الصحيحة لقراءة النوتة والصولفيج والفوكال لتطوير إمكانيات الأداء.
وكشف مدير جمعية الثقافة والفنون بالإحساء علي الغوينم عن تكوين فريق الكورال الغنائي الشبابي كأحد الخطط التي يعتزم قسم الموسيقى تنفيذها إلى جانب مواصلة دورات العزف والموسيقى المتقدمة وإقامة أمسيات الوفاء للموسيقيين داخل الأحساء وخارجها، ونفى الغوينم تعرض الجمعية لمضايقات أو محاولات لإيقاف الدورات الموسيقية.
وأكد أهمية هذه البرامج لكافة فئات المجتمع على اختلاف توجهاتهم، خاصة الجوانب النظرية التي يستفيد منها المنشدون الذين شارك عدد منهم في الدورة الأولى، الأمر الذي يحفز الجمعية على المواصلة والاستمرار في الاهتمام بالموسيقى باعتبارها رافداً ثقافياً هاماً يعكس الثراء والتعدد الاجتماعي والثقافي
المصدر: الجزيرة السعودية - العربية.نت
وأكد أهمية هذه البرامج لكافة فئات المجتمع على اختلاف توجهاتهم، خاصة الجوانب النظرية التي يستفيد منها المنشدون الذين شارك عدد منهم في الدورة الأولى، الأمر الذي يحفز الجمعية على المواصلة والاستمرار في الاهتمام بالموسيقى باعتبارها رافداً ثقافياً هاماً يعكس الثراء والتعدد الاجتماعي والثقافي
المصدر: الجزيرة السعودية - العربية.نت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق