نعرض هنا أحد المقالات منقولا بالكامل دون إذن، بعنوان "عبد الوهاب ومراحله الفنية" عن المقال الأصلي المعنون "مراحل فن عبد الوهاب" على موقعنا التوأم "كلاسيكيات الموسيقى العربية" ومذيلا بمصدر وهمي يقول "المصدر: موقع الموسيقى العربية الإلكترونية". ولأنه لا يوجد موقع بهذا الإسم اعتبرنا أنه محاولة لإخفاء المصدر الحقيقي فقررنا مراسلتهم مبدئيا للتنويه عن ذلك علهم يصححون الموقف
حاولنا الاتصال بإدارة المجلة عن طريق الرابط "اتصل بنا" للمراسلة الإلكترونية لكن المفاجأة كانت في تعطيل المجلة للمراسلات بحيث لا تستقبل أي بريد قادم مع الاحتفاظ الشكلي بوجود آلية للمراسلات. وبهذا تقع المجلة في مخالفة قانونية جسيمة تنال من سمعتها وسمعة الهيئة التابعة لها باعتبارها خرقا لقوانين حماية حقوق الملكية الفكرية وسطوا على ملكية الغير
تنتهي مثل هذه المشاكل مع أي موقع عادة إما بالاعتذار وإضافة المصدر واسم كاتبه إلى المقال المنسوخ، أو الاعتذار مع حذف المادة المنسوخة. لكن مع هذا المقال لم نستطع مراسلتهم رغم تكرار المحاولة، لذا قررنا نشر الواقعة على صفحاتنا مع الاحتفاظ بحق المقاضاة، خاصة أن المقال المنسوخ تضمن اعترافا بأنه منقول وفيما يلي نص الرسالة التي حاولنا إرسالها إلى إدارة المجلة حفاظا على العلاقة الطيبة معها، وصورة المقال المنسوخ ورابطه، وكذلك صورة المقال الأصلي ورابطه
السادة / مجلة الموسيقى العربية
المجمع العربي للموسيقى
جامعة الدول العربية
الموضوع
مقال منقول بالكامل من صفحات موقع كلاسيكيات الموسيقى العربية
منشور بالمجلة تحت باب "أعلام الموسيقى العربية"
تحية طيبة
نوجه عنايتكم إلى أن المقال المشار إليه هو ملكية فكرية خاصة للمحرر د.أسامة عفيفي مدير تحرير شبكة كلاسيكيات الموسيقى العربية
ولما كنا قد سمحنا لمواقع كثيرة بالنقل من موقعنا بشرط الإشارة الصريحة إلى مصدر المقال واسم محرره المنشور في الموقع الأصلي بصدر المقال، ومن ضمن هذه المواقع مجلتكم الموقرة التي نكن لها ولسيادتكم كل احترام وتقدير
نرجو الالتزام بهذا الشرط في هذا المقال وفي غيره، وقد لاحظنا تذييل المقال من طرفكم بمصدر غير حقيقي بالعبارة "المصدر: موقع الموسيقى العربية الإلكترونية" فلا يوجد شيء بهذا الإسم مطلقا على الإنترنت أو خارجها، ولا ندري لماذا هذا الشح في الإشارة إلى مصدر العمل الحقيقي واسم صاحبه وماذا ستخسر الجامعة العربية لو تمت الإشارة إليه؟ خاصة أنكم قد ذكرتم بالفعل أن المقال منقول
نؤكد على مطلبنا بالإشارة الصريحة للمصدر واسم كاتب المقال، ونشير إلى أن هذه المرة ليست الأولى التي تنشر مجلتكم مقالاتنا ولابد أنكم تعلمون هذا جيدا، فقد سبق لنا التراسل في شئون مشابهة أكثر من مرة وقد تفضلتم مشكورين بالاستجابة لطلبنا في كل مرة
نرجو أيضا ألا يتكرر هذا المطلب وقد تركنا لكم حرية النقل والنشر كما تشاؤون وليس لنا اعتراض إلا ما ذكرنا .. مع فائق الاحترام
د. أسامة عفيفي
كلاسيكيات الموسيقى العربية
مرفقات
رابط المقال المنقول
رابط المقال الأصلي